???? زائر
| موضوع: >>ارق الخواطر واجملها << الأحد يوليو 11, 2010 12:23 pm | |
| فى لحظه من لحظات الغروب
وقفت اتامل الافق فى شرود
سرحت بافكارى وكأننى امتطى جواد
لم اشعر سوى بك حبيبى
صعدت الى السماء
سكنت السحاب
حينها خشيت البرد فتذكرت دف يديك
فأطمنيت
حينها رهبت الظلام فتذكرت أمان عينيك
فهدءت
تركت افكارى تستحوذ عليك
تأملت عينيك
احسست بدفء يديك
شعرت بنبضات قلبك وهى تداعب أوتار عمرى بأسمى معانى الحب
يامن بعينيك أسرت قلبى
يامن بحبك سلبت عمرى
رهبت الوداع...
رهبت الفراق...
هل ستتركنى....؟
هل ستنعم بحب غيرى....؟
ياويلى من آهة غدر
ياويلى من ظلم قلب
ليتنى لم أحبك.....
ولم أنعم لحظة بحبك.
هكذا الدهر علمني .. أني لوسقيت الحجر ماءً .. فلن تنبت منه الزهور مهما طالت مدة سقائي له... فهكذا أنت ... لو نقشت إحساسي نقشاً بيدي فوق قلبك ,,, لن ينبت لي إلا غدراً .. بقدر رقة إحساسي يكون خنجر غدرك... الدهر علمني أني لو فقدت بصري ومشيت وأنا أحترص صعوبات طريقي بيدي وعصاي .. فسأجتاز الصعوبات وستسير الخطى... ولو إتكأت عليك لتمسك بيدي وللطريق تدلني ... سيضرب رأسي بجدار وينزف دمي .. أو أعلق بشباك أشواك لا أستطيع أن أخرج منها.... ×××فبقدر حاجتي يكون ألمك××× الدهر علمني أن تكون العزة لنفسي عندما لا أشكي ولا أبكي.. حتى وإن جف حبر قلمي وأنا أريد أن أكتب صوتي .. أمنع يدي أن يكشف السطر ألمي .. فأعتز بنفسي... ولو أني إذا ضقت أتيت إليك أبكي وأطلب منك حبراً حتى أكتب وتقرأ ألمي ... لذليتني... ورميت بضعف كلماتي في سجن قسوتك لإحتياجي... فتذل نفسي بقدر قسوتك... ××هكذا الدهر علمني وأبيت أن يعلمني دهري×× فكلما أردت أن أتمثل بطباعك يا "زمن" مثلما علمني دهري .. وجدت قلمي يكتب غدرك .. فتأبى نفسي أن أبيع إنسانيتي وأصير أنت ...... الدهر علمني وأريد أن أتعلم منك يادهري ,,,, فما بــــــال قلمي يمنعني ؟؟!!! فكلما أردت أن أودعه وأصبح {بشراً للزمــــــان} جـــــاء ليكتبك ويكتبني.... #سيجف حبرك ياقلمي ... فأتعلم من الدهر .. وأجعله يقودني وأصبح ممن كتبت عنهم .. وأرخص نفسي .... أم أن صحبتك ستظل ياقلمي ... ونكتب معا إحساسي وألمي ونصف بشموخ إنسانيتي...؟؟ ...... فتسمعنا الأسطر ونغلق السجل ,,فلننتهي..,, لــــــــكن... ستبقى أحرفي............................
وصلت بطاقتك الآسرة .. بما فيها من تهان وأشواق حارة ومشاعر حانية .. وصلت إلى عمق روحي , فعاملتها كما لو أنت الذي وصلتِ إلى ركني الهادئ , فأجلستك على أريكة قلبي , وجاذبتك أطراف الحديث الساحر .
كانت تكفيني البطاقة بلا كلمة واحدة .. بلا سطر واحد .. ولكن بكرمك المعهود أبيت إلا أن تضاعفين سعادتي بك , وتثيرين أشواقي إليك , وتداعبين أحلامي في عالمك الدافئ .
فألف شكر لك ولأناملك الرقيقة .. ألف شكر لك ولكلماتك الحانية .. ألف شكر لك ولبطاقتك الجميلة .
كل عام وأنت أملي .. كل عام وأنت بلسمي ..
لقد أزاحت عني بطاقتك الآسرة هموم عام كامل .. كنت مهموما قبل أن أستلمها , ولكن بمجرد أن استلمتها تبخرت الهموم وزالت الأحزان ونشطت روحي وهامت في هواك .. حفظتها بين أوراقي الخاصة في أعماق فؤادي .
سعدت بها غاية السعادة , ورقصت روحي على ساحتها وهي تمسك بخصرك النحيل الفتان .
يكفي أنك تعطفت علي , وتذكرت من يذكرك دوما .. ما أسعدني اليوم ! .. تذكرتني بعد غياب طويل وهجر صامت , فجددت الأمل في لقاء قريب , وأثبت لي أن الحب جود وكرم .
ما أكرمك حبيبتي .. ما أعطفك سيدتي .. ما أجملك حين تنسين وحين تذكرين .. ما أروعك في وصالك وهجرانك ! .
كل عام وأنت حبي .. كل عام وأنت ليلاي ..
أرجو أن تعجبك البطاقة المرسلة , وأن تحظى بعنايتك الكريمة .. فقط لأنها رد على جزء منك .. فقط لأن لها صلة بك .. ألا يستحق التقدير والعناية كل ماله صلة بك ؟! .
كيف لا وأنتِ عيدي .. كيف لا وأنت أجمل ما وهبه لي زماني ؟! ..
أنا في انتظارك وفي انتظار كرمك .. تقبلي تحياتي القلبية .. وإلى أجمل لقاء .
حين تمرضين أمرض مثلك وأتألم لآلامك , ولا تتصورين مدى ألمي حين ُأجريت لك مؤخرا عملية جراحية ..
لقد تألمت كثيرا وعاتبتك في نفسي كثيرا , لأنك تجهدين نفسك أو بالأحرى جسدك الرشيق أكثر من اللازم وأنا لا أتحمل إجهادك .
أعلم أن لك شخصية طموحة , وإرادة صلبة , وآمالا كبارا , ونفسا أبية , وروحا وثابة نقية , وينطبق عليك قول المتنبي : وإذا كانت النفـوس كبارا تعبت في مرادها الأجسام
ولكن ما ذنبي أنا يا سيدتي القديرة ؟! هل تريدين تعذيبي ؟! .. أم أعجبتك مغامرتي في سبيل الوصول إلى سريرك الأبيض فتريدين مني أن أكرر المغامرة ؟! ..
ويعلم الله أن بي من الآلام مثل ما بك , بل أكثر .. وإن بقلبي من تباريح الهوى أضعاف ما بقلبك .. وإن كنتِ ملتاعة مرة فإني ملتاع ألف مرة ! .
وهكذا يفعل الحب العنيد ..
وهكذا يفعل البعد القاسي ..
أستحلفك بالله أن تترفقي بقنينة نفسك الكبيرة , فلا ترهقيها لدرجة الإتلاف والاحتياج إلى عملية جراحية , فإن لنفسك عليك حقا , ولي عليك حق أيضا .
أرجوك أن تلتزمي بتعليمات الطبيب , وأن ترتاحي تماما , لأرتاح أنا أيضا , ففي راحتك راحتي , وفي شفاؤك شفائي , و هاأنا أشد على يديك وأدعو لك بالشفاء العاجل
سلمتِ لي وعوفيتِ ..
اليوم عشت أسيرًا لذكراك الخالدة , مقيدًا بأوتارها , رهينًا في سجون أطلالها .
تعطلت آلات التفكير عندي وذابت أمواج الشعور لدرجة أن الشعر تضاءلت سطوته لصالح الموسيقى , تلك الموسيقى العذبة الخالصة التي لا تحمل أي لحن سوى لحنك أنتِ , ولا تصدح بأي نغم سوى أنغامك أنتِ , ولأول مرة أكتشف جلال الأوتار بل جلال ذكراك من خلال المقدمة الوترية الرائعة لأغنيتنا المشتركة الأكثر روعة وجمالا .
كنت أردد المقطوعة الوترية مرارًا وأدندن بها , وفي كل مرة أجد حنينا ودفئا وشيئا غامضا يشدني إليكِ .. إلى الماضي .. إلى الرقة .. إلى العذوبة .. إلى الرومانسية الحالمة .. حتى تعبت ونزفت الجراح المتجمدة منذ رحيلك الدامي .
وفي لحظات النزف جاءتني دعوة للتنزه على شاطئ البحر أو الانعتاق من قيدك الذي لا أعرف كيف أصفه .. ضحكت ولكنني ذهبت بغير رغبة حقيقية مع أمل خفي في أن أنساك وأهرب منك .. وخاب أملي ولكنها خيبة حلوة لذيذة لأنك كنت معي في ذلك الشاطئ , بل لم يكن أحد غيرك معي .
كانوا هم وهما وسرابا وكنت أنتِ الحقيقة والمطر .
والغريب أنك رجعت معي ولم يرك أحد إلا عيون قلبي , ورغم ذلك أتألم .. وربما لهذا السبب أتألم , لأنه يخيل إلي أحيانا أنك لست معي . لا تؤاخذينني فربما كنت أهذي , وربما أكون الآن في حالة غريبة لا تسمح لي بأي شيء غير الهذيان , وهي حالة تنتابني من حين لآخر منذ رحيلك , فتتعطل جميع مداركي وأنصرف عن أبحاثي وتأملاتي وأشعاري , وأغرق في بؤرة صغيرة متناهية في الصغر , كالنجمة البعيدة الغارقة في أعماق السماء وظلام الكون , فلا أرى شيئا سواها , وسرعان ما تأخذ في الاتساع والامتداد حتى تغطي الأفق من أمامي ومن خلفي .
هذه البؤرة هي أنتِ يا حبيبتي , وهذه هي المعضلة الكبرى في حياتي . وهي تنتمي إلى المعضلات التي لا علاج لها , مثل بعض الأدواء التي لا دواء لها , بل هناك مسكنات تخفف الألم حتى يلقى صاحبه وجه الكريم .
هل أبدو لك أنني متشائم ؟! .. كلا , لست كذلك , فمن يعرفك يوما أو ساعة أو لحظة تفر هذه الكلمة من قاموس حياته , فكيف بمن عمره مرتبط بك ومقيد بعالمك , بروحك , بذكرياتك ؟! ..
لم أصدق يوما أنكِ رحلتِ , فالأساطير لا ترحل عن دنيا البشر ,
وأنت أسطورتي الخالدة .
الآن أريد أن أتحرر من قيودك بينما روحي تريد بقوة أن تطير إليك . أرأيت : أريد أن أتحرر منك لكي أتقيد بك مرة أخرى ؟! .. فلماذا هذا العناء ؟! ولماذا كان الرحيل أصلا ؟! لم لا تبقين بجواري على طول المدى ؟! .
صرت أتساءل كثيرا , بل صارت حياتي كلها تساؤلات وانتظار وترقب لشيء مجهول . كنت في السابق أظن نفسي حكيما وفيلسوفا وكنت مغرورا لأنك كنت بجانبي تقفين معي وتشدين على أعصابي ورباط أحلامي , أما اليوم فأنا وحيد وغريب وعلى حافة الأمل ! .
اكتشفت حالا سبب حالتي .. فاليوم ذكرى ميلاد حب كبير لم يشهد الكون له مثيلا , وبدلا من أن تضاء الشموع خشعت أصوات الدموع !! .
لا تتركيني للقال والقيل لابد في الحب من اقاويل كم نصبوا من حبالة لنا وكم نجونا من الاحبيل
لاتعذليه فأن العذله يوجعهُ'لي قمرآ في الرصافة أنه لي أن أودعه فكم تشبثت بي أن لاأفارقها 'ودموعي مزج أدمعها.رحم الله حبيبتي
اشتقت اليك يااغلى رفيق اشتقت إليك يااخي يامنبع للحب والحنان اشتقت إلى رفيق دربي ونور أيا مي اشتقت إلى من قاسمني أيامي بحلوها ومرها اشتقت إلى تلك الأيام الحلوة وليتها تعود يااخي اشتقت إلى ألمه أحلوه التي كانت تجمعنا كلنا اشتقت لتلك الأيام رغم قساوة الظروف التي مرت بنا لطالما كنت الي الصدر الحنون وكنت لي القلب الكبير لأحزاني وكنت لي الأخ والأب والصديق اشتقت إليك يااغلى رفيق فذكراك تعطر ايامي وكل سنيتي وأدعو لك في كل صباح بالخير يااطيب قلب عرفته في الكون يامنبع للحب والحنان والامان ياخي اتمنى لك كل الخير الذي في الدنيا أيها القلب الكبير
أحبك ولا أعرف أكان هذا حب أم اعجاب أحبك و لا أدري أكان حبي لك لحظة عتاب أحبك وآه من هذا الحب كم هو مليء بالعذاب أحبك ولقد طال علي الغياب أحبك ولكن لماذا؟ لماذا تقفل في وجهي كل الأبواب أحبك ولماذا أخاف ان افتح مثل هذا الكتاب احبك وانتظر همسة من الهمسات ترسم على وجهي الكثير والكثير من البسمات أحبك مع انك تمنح قلبي كثيرا من الإجازات احبك وما هذا الحب النادر الخالي من الدمعات احبك و لاتسكب العيون دموعا ولا حتى قطرات احبك لانك لا ترضى لي الذل والاهانات احبك لانك تتمتع بكل هذه السمات وهل انت من الذين يحبون الكاتبات ؟؟ فهل وصلك احساسي من خلال هذه العبارات فهل تحبني ايها الشاب انا بالذات ام انني اتوهم وكل هذا احتمالات وهل انا محقة بكل هذه الصفات ام هي خيالات كل هذه أسئلة ولكن السؤال الأعظم؟؟!!! اين هي تلك الإجابات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|